إثر الأحداث الإرهابيَة التي ضربت العالم في السَنوات الأخيرة حيث كان أغلب الأشخاص الذين إرتكبوها من العرب ، وكانت فرصة إغتنمتها المجموعات الغربيَة المريضة والتي تعاني من مرض سيكولوجي بحت يسمَى بالإسلاموفوبيا وهو الخوف اللاَ متناهي والشَديد من الدَين الإسلامي والمسلمين ورغم أنََ النصَ القرآني الكريم بريء من إتهامات هؤلاء واغلب آياته وسوره تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتدين قتل النَفس بغير حق إلاَ أننا اليوم لا يمكن أن نفتح قناة غربيَة وحتَى عربيَة لمشاهدة الأخبار أو برنامجا حواريَا إلاَ وإعترضتنا تقارير وريبورتاجات تتحدَث عن تنظيم داعش الإرهابي ثمَ تنسبه إلى الدولة الإسلاميَة والإسلام رغم أنَ الإسلام بريء من ممارسات داعش الدَامية والمدعومة من قبل منظَمات غربيَة معادية للعرب وللإسلام ولا تم للدين بأية صلة لا من قريب ولا من بعيد .
أهداف غامضة
رغم أنَ الجميع اليوم أصبح متيقَنا أن ممارسات تنظيم داعش ومختلف العمليَات الإرهابيَة الواقعة في مختلف أنحاء العالم والتي أصبح هذا التظيم يتبنَاها مدعومة من قبل منظمات ومافيات غربيَة لاتربطها بالدين الإسلامي سوى اللباس الخارجي من لحى أو جلابيب وراية سوداء لإخفاء حقيقة هذه التَنظيمات التي لا دين لها ولا مبادئ .
وهو الأمر الذي خلق مفهوم الإسلاموفوبيا في العالم إلى درجة جعلت المسلمين هدفا لهواة العنصرية والتقاتل الحيواني الذي لا يمت إلى الإنسانية بصلة فلم تعد الهيئات والحكومات تهمَها القضايا الإنسانية وما تجرَه الحروب والتقتيل العنصري من أمراض وأورام على الشعوب أكثر من أن تتصيَد عملية إرهابية غادرة تتخذها ستارا للإخفاء العمالة وسياسة التشويش التي تتبعها الحكومات المعادية لللإسلام .
التعرف إلى الإسلام المعتدل هو الحل
أصبحنا اليوم في حاجة ماسة إلى معرفة الإسلام بمعناهً الحقيقي وتعريف العالم به خاصَة الأشخاص ًالذين يعانون من مرض سيكولوجي شديد ضذَ هذا الدينالذين قد يصل بهم الكره إلى درجة الإعتداء بالعنف والقتل كما حدث مؤخرَا بالمسجد التابع للمركب الإسلامي بكندا عنًدما فتح مسلحون النار عل مجموعة من المصلين نتيجة النقص المعرفي الذي يعاني منهاأعداء الإسلام والتي قد تكون راجعة إلى غياب حملات التوعية للتعريف بالدين الإسلامي الصحيح الذي يقوم على مبادئ الرَحمة والتآخي ونبذ العنف والإعتداء ودحض العنصريَة .
أهداف غامضة
رغم أنَ الجميع اليوم أصبح متيقَنا أن ممارسات تنظيم داعش ومختلف العمليَات الإرهابيَة الواقعة في مختلف أنحاء العالم والتي أصبح هذا التظيم يتبنَاها مدعومة من قبل منظمات ومافيات غربيَة لاتربطها بالدين الإسلامي سوى اللباس الخارجي من لحى أو جلابيب وراية سوداء لإخفاء حقيقة هذه التَنظيمات التي لا دين لها ولا مبادئ .
وهو الأمر الذي خلق مفهوم الإسلاموفوبيا في العالم إلى درجة جعلت المسلمين هدفا لهواة العنصرية والتقاتل الحيواني الذي لا يمت إلى الإنسانية بصلة فلم تعد الهيئات والحكومات تهمَها القضايا الإنسانية وما تجرَه الحروب والتقتيل العنصري من أمراض وأورام على الشعوب أكثر من أن تتصيَد عملية إرهابية غادرة تتخذها ستارا للإخفاء العمالة وسياسة التشويش التي تتبعها الحكومات المعادية لللإسلام .
التعرف إلى الإسلام المعتدل هو الحل
أصبحنا اليوم في حاجة ماسة إلى معرفة الإسلام بمعناهً الحقيقي وتعريف العالم به خاصَة الأشخاص ًالذين يعانون من مرض سيكولوجي شديد ضذَ هذا الدينالذين قد يصل بهم الكره إلى درجة الإعتداء بالعنف والقتل كما حدث مؤخرَا بالمسجد التابع للمركب الإسلامي بكندا عنًدما فتح مسلحون النار عل مجموعة من المصلين نتيجة النقص المعرفي الذي يعاني منهاأعداء الإسلام والتي قد تكون راجعة إلى غياب حملات التوعية للتعريف بالدين الإسلامي الصحيح الذي يقوم على مبادئ الرَحمة والتآخي ونبذ العنف والإعتداء ودحض العنصريَة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق