الثلاثاء، 22 أغسطس 2017

صادم للغاية : لن تصدقوا ماهي أعراض الإدمان !



هي ظاهرة يمتدَ ضررها إلى الفرد والمجتمع في نفس الوقت غالبا ما تكون نتائجها وخيمة إنَها معضلة الإدمان التي أصبحت اليوم مشكلا شائعا في مجتمعاتنا العربيَة بعد أن كانت حكرا ومتفشية بالعالم الغربي فقط، أصبح لنا نصيب في هذه المأساة التي حطَمت عائلات ودفنت شباب في عمر الزهور فما هو الإدمان ؟ وكيف يمكن الوقاية والتصدي له ؟ وهل يمكن الشَفاء التام من هذه الآفة؟

الثلاثاء، 15 أغسطس 2017

أعنف الكوارث الطَبيعيَة في التَاريخ



حرائق، عواصف وأعاصير، زلازل، براكين ...جميعها كوارث طبيعيَة ضربت ولا تزال تعصف بمناطق عديدة حول الأرض، فعلى مر السَنين كان الإنسان على موعد مع عدد لا يستهان به من الكوارث الطبيعيَة التي سجَلها التاريخ في صفحات من حديد كي لا تنسى ولا تمحى من ذاكرة الشعوب على مر العصور لحدتها وضراوة قسوتها وهذا ما يدعونا إلى إستعادة أحداث أكبر الكوارث الطبيعية التي ضربت الأرض وسجلت أكبر عدد ممكن من الضَحايا؟

الثلاثاء، 8 أغسطس 2017

إنتشار جرائم القتل والعنف : إلى متى ؟




قد يقف الإنسان الطبيعي والمتَزن مذهولا ومندهشا أمام مستوى الوحشيَة والهمجيَة التي وصل إليها العالم خاصَة ، إذا ما تأملنا في كم جرائم العنف والقتل التي نسمع عنها بشكل يومي في بلادنا ، جرائم وحشية إلى درجة تجعلنا نراها شاذَة في بعض الأحيان ، فكم يستغرب القلب الرحيم عندما يسمع بأنَ هناك أم في هذه الدنيا قادرة على قتل طفلها بيدها بعد أن حملته 9 أشعر وتكبَدت عناء وزنه طيلة هذه الفترة لتخرجه إلى الحياة وتخدم روحه الطاهرة والبريئة بكل برود وهدوء ، ومن الجرائم التي تقف مذهولا أمامها حادثة الأب الذي عمد إلى قتل أطفاله الثَلاثة وهم (طفلان عمرهما سنتان وأربعة سنين وطفلة تبلغ من العمر 7 سنين)حيث أقدم على خنقهم و إلقاء جثثهم في حوض مياه 'جابية ' والأمر المستفز والمنفَر أنَ هذا الأب لم يبدي أي عامل ندم على ما إرتكبه، وهذه الحادثة تجعلنا نسترجع حادثة الأب الذي أقدم على قتل طفليه من خلال توجيهه لهما عددا كبيرا من الطعنات خاصَة على مستوى الصدر والقلب دون رحمة أو شعور بالذنب ، ووفق ما ورد في أغلب المقالات التي تناولت الجريمة أنَه قتلهم إنتقاما من أمهم .

الأربعاء، 2 أغسطس 2017

هذه هي أسباب الإصابة بمرض السرطان



لكلَ منَا حلمه الخاص وإنتظاراته الخاصة من الحياة ، نعيش أيامنا نبحث عن أشياء لا نمتلكها ونقضي حياتنا نحلم بأشياء ماديَة ظنَا منها أنَ السَعادة تقبع فيها رغم أنَنا نملك ما هو لا قدَر بثمن وهي ثروة ليس لها بديل ألا وهي الصحَة ، ولكنَ أغلبنا لا يعرف قيمة هذه النَعمة إلاَ بعد فوات الأوان ، فعندما يهاجم المرض جسم الإنسان ويذيقه معنى العجز والألم يعرف هذا الأخير حينها أنَ كنوز العالم لا يمكنها أن تعيد له نعمة الصحَة ،وللأسف هذا ما يفعله مرض السرطان الخبيث على إختلاف أنواعه والأجزاء التي يستهدفها من جسم الإنسان فهو يهجم على الإنسان في صمت رهيب ليخطفه من أحلامه وعالمه وإلتهاءاته ويدخله في صراع شديد يكون فيه الإنسان أمام خيارين إمَا المقاومة ببسالة والحياة أو اليأس والإحباط ثمَ الموت ولكنَ هل خطر على بالكم يوما التساؤل حول الأسباب بعد قضاء الله عز وجل التي يمكن أن تكون وراء إصابة الإنسان وتعرَضه إلى الأمراض السَرطانية بمختلف أصنافها؟